============================================================
لانسا نقسول اما الاول، فلايلزم من حركة جميع الاحسام ان تحرك ذلك الجحسم ال مكان آحر. بل يتكائف ما قدامه111) ويتحلحل ما حلفه. لان المادة قابلة للمقادير المحتلفة. واما الثاي فان اردتم بالدفعة الآن فلانسلم وتوع الحركة فيه، وان اردتم ها الزمان الحاضر ففيه بتحرك الجحسم من الطرف الى الوسط للايقع الخلاء، ومن العلامات الدالة على امتتاع الخلاع الآناه الضيق الرأس الذي في اسفله ثقب ضيقد، وقد ملي ماء، فان فتح رأه تزل الماع وان سد لم يورل. والانيوبة اذا وضع احد طرفيها في الماء ومص صعد الماء. وارتفاع اللحم في المححمة وانكسار القارورة التي ادخلنا رأس اتبوبة داسلها واحكمنا الخلل الذي لي عنقها بشيء ال داخل، ان حذبتا الانبوية الي فوق بحيث لايدخلها الهواءه والي خارج ان ادحلناها فيها.
ولما ابطل الخلاء فالمكان هو السطح الباطن من الجسم الحاوي المماس للسطح الظاهر من الجسم المحوي، لايقال؛ لو كان المكان هو السطح المذكور لكان الحاوي ايضا متمكنا في سولح آحر لاالي لحاية، ولكان الطير الواقف في الهواء والححر الواقف في الماء متحركين لتوارد الامكته عليهما.
لانسا بحيب عن الاول، بان الاحسام تنتهى الي حسم لامكان له، وهو الحاوى لجميع الاحسسام، بل له وضع فقط. وعن الثان، منع كولمما متحركين حيشذ لكوهما غير متوجهين من سطح الي آخر.
والمكان قد يكون سطحا واحدا وقد يكون عدة سطرح يتركب منها مكان كما للماء11 ف النهر، وقسد يكون بعض هله السطوح متحركا وبعضها ماكنا، كما للححر الموضوع على الارض الجاري عليها الماء. وقد يكون الحاوي متحركا والحوي ماكنا، وقد بكونان متحر كين.
(المستلة الثالكة لي الجهة) والجهة مقعد المتحرلك ومتعلق الاشارة فتكون موحودةه والا لما قصدها المتحركات بالحصول فيها.
وغير منتسمة في ماحذ الاشارة، والا فاذا وصل المتحرك الى اقرب جزئيها منها تحسرك، كانت الجهة ما وراله ان كاتت حركة الي الجهة، وذلك الجزء ان كان من الجهة.
والحصر منرع لجواز ان يكون في الجهة لامنها واليها.
71 د ما دواته
صفحة ٧٧