============================================================
جرهرية، لامتناع ان يكون العرض مقوما للحوهر، فيستدعى فصلا اخر جوهريا الى غي النهاية. وفيه نظرء لجواز ان يكون حنسا للانواع دون القصول.
لا يقال لر كان حنسا لكان العقل الصادر عن الواحب للاته مركها من الجنس والقصل، واحدها في الخارج مادة والاحر صورة فان صدر عنه بلا واسطة او احدهما بواسطة الاخر لزم ما قلتاه . لانا تقول لم لا مجوز ان يصدر عنه مادة محردة ثم يفيض عليها صررة، فان البرهان ما قام على امشناعد.
البحث السابع211 في اقسام العرض (المسيلة الاولى لي عدد الاعراض) المشهور الما تسعة. الكم، وهو الذي يقبل القسمة والتحزى لذاته.
والكيف؛ هو الدي لا يتوقف تصوره علي تصور غيره ولا يقتضى القسمة و اللاقسمة في محله اقتضاء اوليا. واثما قيدنا212 الاقتضاء بالاولي ليندرج فيه العلم بالمعلومات النى لاتنقسم، فانه يقتضي اللاقسمة بواسطة وحدة المعلوم.
والاينا وهو حصول الشيء في مكان. وهو اما حقيقي ككون زيد في مكانه الدي يخصه، او غير حقيقي ككونه في البيت، او في السوق، او لي البلده او لي الاقليم و مقي: وهو حصول الشيء في (مان معين، ككون الكسوف لي سساعة كذا، و الوضع؛ وهر هيئة الحاصلة للشيء بسبب نسبة احزاله بعضها الى بعض والى الامور الخارجة عنه كالقيام والقرد.
والاضافة؛ وهى نسبة212 الت تعرض للشيء بالقياس الى نسبة اخرى. كالأهوة فالها تعرض للاب بالقياس الي البنوة.
والملك وهى هيكة تعرض للشيء بسبب ما ييط به وينتقل بانتقاله كالتعمم والتقص: و ان يفعله وهى هيئة تعرض للشيء حال تاثره في غيره كالمسعن ما دام يستمن والقاطع مادم يقطع وان ينفعل وهي هيئة تعرض للشيء حال تاثره عن غيره، كالمت سعن مادام بمتحن والمتقطع مادام ينقطع 11 است، تالص البحث السابع 1 است فيد 13 د، نانع نسبه
صفحة ٥٠