============================================================
و اما الثالث: لانه لا يلزم من عدم كون اجزاء الوحود وحودات، ان يكون عدمات، حت يلزم ما ذكرهوه من المحال، فيحوز ان يكون امورا(41 مفهومها غير مفهوم الوحرد والعدم يحصل29 من احتماعها الوحود ، لم قلتم بانه ليس كذلك.
واما الرابع: فلا نسلم لزوم احتماع الضدين في حسم واعده وانما يلزم ذلك ان لو كانت صورة السواد ومثاله مضادا لصورة البياض ومثاله، وهو منوع. بل المضادة بين السواد والبياض بعينهما لا بين مثاليهما. سلمناه، لكن لا نسلم استحالة احتماعهما في حسم واحد لانه يجوز ان يجنع الضدان لي حسم واحد. بل المستحيل احتماعهما في حل واحد لاني حسم واحد فانه يجوز ان يجشمع الضدان في حسم واعد بان يكون أحدهما حاصلا ي بعض احزاء الجسم والاحر حاصلا ني البعض الاحر و حيتيذ يكون محل أحدهما غير محل الاحر.
و اما الخامس: فلا نسلم ان صورة ذلك العضو ان لم تكن كافية192 فى ادراك القوة العاقلة اياه، توقف الادراك على صورة احري، حتي كتنع احتماعهما في تلك المادة. بل اللازم حيثذ توقف الادراك علي شيء اتحر فيحرز ان يكون ذلك الشيء امرا *جوز احتماعه مع صورة ذلك العضو فيه.
البحث الرابع294 في البات النفس الفلكية290 حركات احرام الفلكية ارادية، والا لكانت طبيعية او قسرية . والاول بالطبع،29 محال والا لكان المطلوب بالطبع مهروبا عنه291 بالطيع. والثاني ايضا محال لان القسر على خلاف الطبع فحيث لا طبع فلا قسر، ولالما لر كانت بالقسر لكانت على موافقة القاسر فيلزم اشتراكها ي الجهة والسرعة والابطاء و يلزم مته ان يكون لها نفوس محردة لان حركالما ان 94، صدرت عن تخيل صرف لما بقيت على نظام مظبوط مرور الشهور والسنين والدهور الطويلة.
فهي اذن عن تعقل، فلها قري:21 مذركة لامور كلية. والمدرك للكلني محرد كما:30 مر: 1 است اورا 112 5 زم 93 ات: نااص، كاله ""استه نالص، البمث الراع 110 مدهب الاكثر من الاوايل ان الساوات مشر كا بالارادة، وثبوت الارادة بثلرم ثبوت الفس وشترن بعد ذلك ترهها، حلى، ابضاح، ص150.
11، د، ات، نالص، بالعلبع ات تالص 8 است، لو 19است، لره
صفحة ٤٨