============================================================
يشثر كان اشتراك اخصين لحمت اعم وهو الحال. فاجوهر هو الماهية النى اذا وحدت لل الاعيان كانت لا ني مرضرع، فيشرج عنه الراحب لذاته اذ ليس له ماهية وراء الرحود، ويدخل فيه الصررة الكلية26 للحراهر، لالها وان كانت في الحال حالة في المرضوع411 لكن يصدق عليها رسم الجوهر. وكولما ل الموضرع"26 لا بمنافي حوهريتها، لان الكون ل الموضوع اعم من الكسون2 فى الموضوع علي تقدير الوحود لي الخارج وتبوت الاعم للشىء لا يرحب ثبوت الاحص له: وإما العرض فهو الموحود في الموضرع. فعلى هلا جاز ان هكون الشيء الراحد وهرا و عرضاه ضرورة ان الصور العقلية للحواهر الكليه كذلك نعم لو فسرنا العرض بانه الذي اذا وحد فى الاعيان كان في موضوع كانت تلك الصور جحواهر فقط لا اعراضا.
ثم الجوهر:16 ان كان حالا في محل فهو الصورة، وان كان بالعكس فهو الحمول، وان كان مركبا منهما فهر الجسم، وان لم يكن كذلك فان كان متعلقا بالاحسام تعلق التدبه والتصرف، فهر النفس والا فهو العقل البحث الثابي لي المات الممرلي (المسئلة الاولي لي ان الحولى هل هي كابعة ام 47) الجسم المالي26 ث((26 متصل واحد والا لكان مر كبا من احزاء لا تتحزي او من أحسام صغار كل واحد منها لا تقبل الانفصال الا بحسب الفررض والارهام او باحتلاف عرضين. والاول محال، لانا اذا وضعدا حزء بين حزلين فالوسط ان كان مانعا من تلافى الطرفين فما بلافى الوسط به احدهما غير ما يلاقى الاسحر وان لم يكن مانعا منه فالطرفان متلاقيان، فليس هناك وسط ولا طرف. والثان ايضا حال لان القمة الفرضية او الوهية وغيرا تحدث اثنينية يكون طبيعة كل واحدة منهما مثل طبيعة الاحر و مثل لطبيعة الخارج للوافق له في النرع، وما صح بن اثنين منهما يصح بين اثنين احر ين، فيصح اذن بين المتبايين ما بصح بين المتصلين"29، 91 د، است بلعل 11، 5 الحل 510 الخل 4"1 لها، لان اللاكون ل الموضوع اهم من الراكون.
1، 5 لم ان الحراهر 13 د مرتره اسست، ايا، صونياه الجسم الماياء ولكن لل تمتيل الايضاح اللملي ل بعض السخ المادي ول بعض الت الملي د اهاء است : نالع، مثلا.
13، 5 ملين
صفحة ٤٤