============================================================
ولقائل ان مدع211 امكان الانفكاك لو لم يكن لشىء منهما مدحل في الاحر. لا يقال؛ الطبيعه النوعية محتاحة الى هذه العلة المعيتة لذالا والا لكانت غنية عنها لذالما فلا تعرض لجا الحاحة اليها. لانا نقول! لا هلزم من عدم احتياجها اليها لذالها غنالها عنها لذالما سلمناه لكن لا نسسلم ان العلبيعة عرضت لها الحاحة اليها لذالما بل الذي عرضت له الحاحة اليها فرد من افرادها والطبيعة هنية عن كل واحدة من العلل المعينة ومحتاحة الى علة ما، لكن كل واحد من العلل لما اقتضى وحود زئي منها بلزمها الطبيعة لاشتمال الجزئى عليها.
البحث الرابع لي ان البسيط من عير كعدد الآلات و القواهل والشرالط لايصدر عنه 248 امران او241 لر صدر عنه امران فكونه مصدرا لاحدهما غير كونه مصدرا للاخر، فها ار احدهما ان كان داخلا فيه كان مركبا، وان كانا خارجين كان مصدرا لحما وتسلسل او400 نتهى الي ما يكونان او احدهما داحلا فيه151. ولقائل ان عنع كونه مصدرا لهما ان لو كانا خارحين، والما يلزم ذلك ان لو كانت المصدرية مختاحة الى العلة، وليست كذلك بل هي من الاعتبارات العقلية القى لا تحقق لها في الخارج فلايحتاج ال العلة252 .
البحث الخامس لي ان البسيط لا يكون 202 فاعلا وقابلا لشيء واحد معا لان اعتبار كونه فاعلا غير اعتبار كونه قابلا ضرورة انه بالاعتبار الاول مقيد و باعتسبار25 الثاني مستنيد فهذان الاعتباران او احدها ان كان داحلا لزم التركيب وان كانا خارجين كان مصدرا لهما، فيلزم التسلسل او الانتهاء الى ما يكون احدهما داحلا لما مر، و ضعفه معلوم لما مر ات نقول 17" د، ولقالال ان يقول بمنع د ها 4و 1 د ناه فه 36 وهذا الامعدلال ميني على كرن العمدرر امرا ثرتيا فى الاعيان وهو باطل والا لزم التسلسل، والما هو اعشبار عتلى لاتق له ل الحخاري للا يقال انه داحل في الماهية او سارج عنها، وعلي تقدهر حررحه عنها لايفتتر الي الملة لعدم وحودة حارها، حلي، ابضاح، ص4 11. س 103 ات، تابلا وفاعلا معا لشب واسد مكان، فاعلا ولاهلا لشمن واسد معا 1 است ناتس، هاعبار
صفحة ٤٢