============================================================
معقدم على وحود الممكن، لرم تقدم الصفة على الموصوف ان ثبت له وقيامها بغيره ان ثبت لغيره، ولان لسبه بين الماهية والوجود فلو كان ثبوتيا لزم تاخره عن الوحوه وهو ضعيف لانا بع امتناع التسلسل المذكور، وامتتاع قيام ما هو صفة للشيء بغيره ل زمان هو تيل زمان وحود الموصوف، وامتشاع تقدم ما عرض له الانتساب الى غيره بحسب الذات عليه.
و احتج الشيخ211 على كونه ثبوتيا بانه لو لم يكن ثبوتيا لم يكن الشيء في نفسه مكناء لانه لا فرق بين قولنا [ لا امكان له]) و هين قولنا ([امكانه لا وغلره، هانه مناف للامتناع العدمى ليكون وحوديا.
والجراب عما ذكره الشيخ، منع علم الفرق بين القولين المذكررين. فان الاول نفي الامكان بالكلية، والثان اثبات لصفة عدمية بل بيكهما منافات، واما ذكره غيره ان يقال، بل هر لكونه منافيا للوحوب الوحودى يكون عدميا. هكذا ذكره الامام، وهو معارضة لا حل"21.
(المسيلة الرابعة لي كيفية عروض الامكان للماهيات) و كيف كان انما بعرض للممكن اذا اعحذناه مع قطع النظر عن وحوده وعدمه، لانه ان اخذ213 مع الوحود كان واحبا، وان احد214 مع العدم كان ممتتعا.
وهم قد يكون مكن الوحود في ذاته وقد يكون ممكن الوحود لغيره، والاول اعم لان المفارقات مكن وحودها لذوالا وتمتنع حصولها لغيرها.
(المسثلة الخامسة في كينية ليضان الممكنات) والامكان اللازم للماهية ان كان كافيا في فيضان وحودها عن واحب الوحود للاته او عنه و عماء1 بمتتع انفكاكه عنه، دامت موحودة بدوامه والا توقف على شرالط فيكون له امكانان، احدهما امكان اللازم للماهية والثاني الاستعداد التام الدى يحصل لها عند حصول الشرائط وارتفاع الموانع،21.
111 د، والد، وضى الله عنه 114 واما الحل نهو ان يقالة للقايل للامتناع عدم الامشتاع وهر ضامل للامرين الوحوب والامكان، ومقابل العدمي بجوز ال كون متقسا ال وجودى وعدمى، حلى اضاح ص 41.
12 د ان اسدتاء 110 است، عن كل ما4 مكان هما (11 الامكان بقال بالاشتراك على للدال وعلي الاستعدادي الذان هو اللأزم لماهية للكن من حمث هو هو وهو الذي يقال ل مناملة الرحوب والامشاع وهو اعتبار صتلى وامر ذهن لا شمتق له لي الخارج والامكان الاستعدادى وهر الاى بعشر نيه نسول الحل الامكان الدانلى ار دان كانيا فيضار الائر عر مرثره اعن واسب الوحود كالعفل الاول او تولف المبساد لي شي لاهفات الواحب عبه كما بي المقل النان لرم دوام الاثر هدوام الملائر، واد لم مكن الامكان الدال كاليا افنق الي
صفحة ٣٦