============================================================
الى خلاص التفوس ونجاتهامحامياعنها قائشايصيزان القسط فيها لم تفتلف عزائشه ولااضسطربت احكامه وكملت فيه القضائل الطييعية التيوامباب السعادة الأبدية وذلك انه كان يفهم الشيى وجحاوايساء وبيحفظ مايد ركه و يراه وان تناهى حثرة واختلاقا ويفطن الامريأ دفى دليل عليه اوهاداليه و يد كرمامريه ذكرالاين هب عن خاطره ولا يببرح عن باله وكان افابرع البعنه ملك فصل التطاب وجمع المعاني الكشيرة في بيسيرالالغاظ واستن فى بحسن عبارته قبول التفس وانصات الأسماع وكاتت اعضاءه على افضل الهيئات متناهية فى الكمال حاصلة في درجة الاعتدال، اجودالناس طبعا ولم شتفاة المعارف وافاضبها وافضلهم تحيزة في مواتاة الاخلاق ونفاستها واثرهم تأنيا لمحاناة اعور السلك ومبا شرتها وكان لا شوها ولاراغيا في لدة ولا متزيا على الحاحة بفضلةعظيم التقس كرييمامججا للمدل مبغضا للظلم مؤي للصدق منبسطا الى الخلق راغيا لسا يعود على التفس منقعة كارها لما يسوء فيهامتيته وفيالسايعده وبعطيه معصوعا فيمايعتمده ويتيه، لم يعتوره قصور ولافتور ولاظهرمنه امرى نقد اوسببب يت تخربل كمل حالا دل على انه مواصل بنورالهى من دارالقدس منبعث لافاضة العدام تهتب ها الشفس ثم لم يزل يد عوالي معالم الدين واسياب النجاة ويهدى الى تقصيل
صفحة ٢٥