226 ([ترتيب الميخ والجاه والقطب] 43 والميخ والجاه وذا القطب أليف
معتدل مقوم لم ينحرفت 44 سموه ميخ الجاه أولو اللب
لأنه مسامر1 للقطب 45 وحين يأتي لغروب الفرقد
يغيب ذا مع الحمارين 2 آهتد 46 وفي الطلوع يطلعان جمعا
ويركبا الأقطاب في وقت معا 47 شم الزبانان لهم مماشي
دليله نصف اصبع في الباشي 48 أما سهيل فهو رقيب الذابح
إن غاب ذا يطلع ذا يا ناصحي 49 إن ير ذا الجاهل 3 ولم يصدق معه
أغلى وأسفل من فراقد آربعه 50 فيا لها من حركات عارضه
بسطت بعضها وبغض غامضه 51 لأنني لم أر في زماني
مساعدا في ذا على المعاني 2 [باشئ الزبانى] 52 وإن مضت سبعون حل الفجر 4
ستغد بلع خذمن صحيح الخبر 53 واغتدل المعقل والظليم
والفرقد الكبير يستقيم 54 على سنام الجذي والباشي
نصف آصبع فافهمه يا ذكي 55 أما الحماران فهم بالحد
خمس أصابع قط لا تعدي
56 فمن شباط خامس مديم5 57 اما الزبان فهو مستقل
والطرف في الغرب له محل
تمضي بذاك النو يا نديم 58 من ذلك الحين ترى الفراقد
تشف والجذي عن الما صاعد 59 دوامه لمائتين يحسبوا
فوقهما شهر زمان جربوا 60 وغلم بأن الجاه من ذا المستقل
يستقبل الباشي للفرغ وسل 9 61 ومنزلات الشام في آستقلالها
لا يخدر الجاء» ولا يرقى لها 62 وباشي الشولة 8 إليك الوصف
في غير ذا النو آصبع ونصنف
صفحة ١٨