============================================================
وله أيضا: حتى ثمرات عن سواك أصونها فلا تنثني إلا إليك غصونها سقيت قديما عهدها عهد ادمحي فكان معينا عند ليلى معينها قطعنا مسافات النفوس إلى الحمى على نجب العزم المتين متونها كأن الدجى قلب وأرواحنا به سراير ول عن فريب يصونه الى أن طرقنا الحي والصبر ميت بآشباح ساه شاهرات جفونها فلما تخفت وزقها بحديثها وأبدت أفانين الممار فنونها نزلنا فأسلمنا الوجوه إلى الثرى على رسم دين الحب إذ هو دينها رب مقبولا نفوس زفيسه ز علينا أننالانهينه وما هو إلا أن توارت بشمسها هلال دامت كمير ظونه تبدلت الأسماء متا بل امتحت عشية كأننا الذي لا تكونها تبدت لنالكن بضرة عينه فلما ترها إذزال إلا عيونها سجدنا لها وهي الدنان فعندها لنا متحدث بنت الدنان وطينها عجبت صحبي فالغرام يجنهم قولون: حدثنا فأنت أمينها الا فاسمحوا إن شيموها بأنفس طويل إلى تلك الديار حنينها ولا تطبقوا حتى تروا نطقها بكم يلوح لكم منكم وفيكم حنينها وقال أيضا عفا الله عنه: 871/ وقفنا على المغنى قديما فما أغنى ولا دلت الألفاظ منه على المعنى(1) وكما فيه امسينا وبتنا بربعه زمانا(2) وأصبحنا حيارى كما بتنا ملنا وملنا والدموع مدامنا ولولا التصابي ما ثملنا ولا ملنا ولم نر للغيد الحسان به(2) سنا وهم من بدور التم في حسنها أسنا(4) نسائل بانات الحمى عن قدودهم ولا سيما في لينها البانة الغنا سليمى ولبنى لا سليمى ولا لبنا(3) ونلشم منه الترب أي قد مشت به(5) فوا أسفي(1) فيه على يوسف الحمى ويقوبه تبيض اعينه حزنا وليس الشجي من(8) الخلي لأجل ذا به نحن نحنا والحمام به غنا(ه) (1) في فوات الوفيات: "على معنى4 . (2) في فوات الوفيات : "حيارى" .
(3) في فوات الوفيات: "بهم" .
(4) الصواب: "أسنى".
(5) في فوات الوفيات : "وتلثم ترب الأرض أن قد مشت بها" .
(7) في فوات الوفيات: "فوا أسفا" .
(6) الصواب: "لبنى".
(9) الصواب: "غتى" .
(8) في فوات الوفيات : "مثل".
صفحة ٧٧