غانم :
كوني في أمان. (ويذهب الجميع ما عدا قوت، ثم يدخل جعفر والعسكر.)
قوت :
آه غانم، مرحبا بسيدي الوزير صاحب الرأي المنير.
جعفر :
أين غانم يا بنت الكرام؟
قوت :
قد ذهب بتجارة إلى الشام.
جعفر :
قد أمر الخليفة بقتل غانم بن أيوب، والقبض عليك يا قوت القلوب. اعذريني في هذه القضية، ولا تنسبيني للغرضية.
صفحة غير معروفة