حقيقة التأويل - ضمن «آثار المعلمي»
محقق
عدنان بن صفا خان البخاري
الناشر
دار عالم الفوائد للنشر والتوزيع
رقم الإصدار
الأولى
سنة النشر
١٤٣٤ هـ
تصانيف
6 / 3
6 / 5
(^١) أخرجه البخاري (٣٦٨٢) من حديث ابن عمر ﵄، وبرقم (٧٤٧٥) ومسلم (٢٣٩٢) من حديث أبي هريرة ﵁.
6 / 6
6 / 7
(^١) في الأصل: "سنرهقه". (^٢) أخرجه البخاري (١٤٣) ومسلم (٢٤٧٧) من حديث ابن عباس، دون قوله: "وعلمه التأويل". وأخرجه بهذا التمام أحمد (١/ ٢٦٦) وابن حبان في "صحيحه" (٧٠٥٥) والحاكم في "المستدرك" (٣/ ٦١٥) وصحَّح إسناده، وقال البوصيري في "إتحاف الخيرة المهرة" (٧/ ٢٨٥): "بسند صحيح".
6 / 8
(^١) أخرجها البخاري (٣٧٥٦) من حديث ابن عباس، دون قوله: "وتأويل الكتاب". وأخرجها بهذا التمام ابن ماجه (١٦٦) من طريق عبد الوهاب الثقفي عن خالد الحذَّاء عن عكرمة عن ابن عباس ﵄. قال الحافظ في "الفتح" (١/ ١٧٠): "هذه الزيادة مستغربة من هذا الوجه، فقد رواه الترمذي والإسماعيلي وغيرهما من طريق عبد الوهاب بدونها، وقد وجدتها عند ابن سعد من وجهٍ آخر عن طاوس عن ابن عباس ... ". (^٢) الفتح (١/ ١٧٠).
6 / 9
6 / 10
6 / 11
(^١) البخاري (٣٣)، ومسلم (٥٩). (^٢) حديث (٥٩). (^٣) البخاري (٣٤) ومسلم (٥٨)، وهذا لفظ البخاري. (^٤) أما حديث أبي أمامة فأخرجه ابن أبي شيبة في "المصنف" (١٣/ ١٥٢) وأحمد في "المسند" (٥/ ٢٥٢) من طريق الأعمش قال: حُدِّثتُ عن أبي أمامة ﵁ بنحوه. ورجاله ثقات غير أنه منقطع. وأمَّا حديث سعد فأخرجه أبو يعلى (٧١١) والبزَّار (٣/ ٣٤٠) والبيهقي (١٠/ ١٩٧) والضياء في "المختارة" (٣/ ٢٥٨) وغيرهم، من طريق علي بن هاشم بن البريد عن الأعمش عن أبي إسحاق عن مصعب بن سعد عن أبيه ﵁ به مرفوعًا. قال البزَّار: "رُوِيَ عن سعد من غير وجهٍ موقوفًا، ولا نعلم أسنده إلّا علي بن هاشم بهذا الإسناد". وأشار الدارقطني في "العلل" (٤/ ٣٣٠) إلى مخالفة ابن البريد بذكره أبا إسحاق في إسناده، ثم رجَّح وقفه على سعد، وكذا رجَّحه أبو زرعة الرازي كما في "العلل" لابن أبي حاتم (٢/ ٣٢٨). ورُوِيَ من طريق أبي شيبة إبراهيم بن عثمان بن أبي شيبة العبسي ــ وهو متروك ــ عن سلمة بن كهيل عن مصعب بن سعد عن سعد بن مالك به. ورُوِيَ أيضًا من حديث ابن عمر وابن أبي أوفى وأبي بكر وابن مسعود وغيرهم مرفوعًا وموقوفًا ولا يصحُّ في المرفوع شيءٌ. وينظر في تخريج الحديث والكلام على طرقه: "السلسلة الضعيفة" للألباني (٣٢١٥)، وتخريج الشيخ شعيب الأرناؤوط لـ"مسند أحمد" (٣٦/ ٥٠٤ ــ ٥٠٥).
6 / 12
(^١) في الأصل: "يدور".
6 / 13
(^١) كذا في الأصل. (^٢) البخاري (٢٦٩٢) ومسلم (٢٦٠٥). (^٣) (٥/ ٢٩٩). (^٤) حديث (٢٦٠٥).
6 / 14
(^١) في الأصل: "ما". والتصويب من "الفتح" (٥/ ٣٠٠).
6 / 15
(^١) كذا في الأصل، والضمير للقصة. (^٢) يعني لأمر الشارع في قوله: ﴿وَلَا تَقُولَنَّ لِشَيْءٍ إِنِّي فَاعِلٌ ذَلِكَ غَدًا (٢٣) إِلَّا أَنْ يَشَاءَ اللَّهُ﴾ [الكهف: ٢٣ - ٢٤].
6 / 16
6 / 17
(^١) البخاري (٣٣٥٨) ومسلم (٢٣٧١)، من حديث أبي هريرة ﵁. (^٢) البخاري (٤٤٧٦) ومسلم (١٩٣)، من حديث أنس ﵁ بنحوه.
6 / 18
(^١) البخاري (٢٩٤٧) ومسلم (٢٧٦٩)، من حديث كعب بن مالك ﵁. (^٢) أخرجه أحمد (٣/ ٢٦٧) وأبو داود (٤٩٩٨) والترمذي (١٩٩١) وغيرهم، من طرقٍ عن خالد الطحَّان عن حميد الطويل عن أنسٍ ﵁ به. وقد صحَّحه الترمذي عقبه، والألباني على شرط الشيخين في "مختصر الشمائل" للترمذي (٢٠٣) و"صحيح الأدب المفرد" (٢٠٢).
6 / 19
(^١) أخرجه الزبير بن بكار في "الفكاهة والمزاح" من حديث زيد بن أسلم مرسلًا، وابن أبي الدنيا من حديث عبدة بن سهم الفِهري، مع اختلاف؛ كما في "تخريج أحاديث الإحياء" للعراقي (٣/ ١٥٧٤)، وقد أورده ابن الأثير في "جامع الأصول" (١١/ ٥٥) وجعله من زوائد رزين بن معاوية في "التجريد". وينظر في الكلام على زوائد رزين في "التجريد": "سير أعلام النبلاء" (٢٠/ ٢٠٥)، و"تاريخ الإسلام" (٣٦/ ٣٧٦)، كلاهما للذهبي. (^٢) أخرجه عبد بن حميد كما في "تفسير ابن كثير" (٧/ ٥٣٢) ومن طريقه الترمذي في "الشمائل" (٢٤٠) ومن طريقه البغوي في "تفسيره" (٤/ ٢٨٣) والبيهقي في "البعث والنشور" (٣٤٦) وغيرهم، من طريق مبارك بن فضالة عن الحسن البصري مرسلًا. وأخرجه الطبراني في "الأوسط" (٥/ ٣٥٧) من طريق مسعدة بن اليسع عن ابن أبي عروبة عن قتادة عن سعيد بن المسيب عن عائشة بنحوه مرفوعًا. وفي إسناده "مسعدة"، وهو متروك. وأخرجه البيهقي في "البعث" (٣٤٣) وأبو الشيخ في "أخلاق النبي ﷺ" (١٨٦) من طريق الليث عن مجاهد عن عائشة بنحوه مرفوعًا. وفيه "ليث" وهو ابن أبي سليم، ضعيف في الرواية. وقد صحَّحه الألباني في "الصحيحة" (٢٩٨٧) بعد أن كان يحسِّنه في "غاية المرام" (٣٧٥) و"مختصر الشمائل" (٢٠٥).
6 / 20
(^١) في الأصل: "ومن".
6 / 21
6 / 22
6 / 23