كان شتائي مالئا مهجتي
كآبة تغمر وجه الشتاء
لا رفقاء لي رفاق لي
من أفتديه بالرضى والهناء
وغايتي هل كان لي غاية
أو مأرب أو رغبة أو عزاء
كانت حياتي دمية في يد
تميد بالشك وبالكبرياء
وجئت فالكون دفيء له
تألق بين السنى والسناء
صفحة غير معروفة
عمليات البحث الأخيرة الخاصة بك ستظهر هنا