(تقدمه حَتَّى تغيب حجوله ... وَأَنت لبيض الدارعين ضروب)
(تجود بنفسٍ لَا يجاد بِمِثْلِهَا ... وَأَنت بهَا يَوْم اللِّقَاء تطيب)
(وَفِي كل حَيّ قد خبطت بنعمةٍ ... فَحق لشأسٍ من نداك ذنُوب)
(٥٥)
وَقَالَ زُهَيْر بن أبي سلمى الْمُزنِيّ من قصيدةٍ // (من الطَّوِيل) //