(من لم يكن بأمين الله معتصمًا ... فَلَيْسَ بالصلوات الْخمس ينْتَفع)
(إِن أخلف الْغَيْث لم تخلف أنامله ... أَو ضَاقَ أمرٌ ذَكرْنَاهُ فيتسع)
(١٣٩)
وَفِي هَذِه القصيدة يَقُول فِي ذكر الشَّبَاب
(مَا تَنْقَضِي حسرةٌ مني وَلَا جزع ... إِذا ذكرت شبَابًا لَيْسَ يرتجع)
(مَا كنت أوفي شَبَابِي كنه عزته ... حَتَّى انْقَضى فَإِذا الدُّنْيَا لَهُ تبع)