(يَا مائل الرَّأْس إِن اللَّيْث مفترسٌ ... ميل الجماجم والأعناق فاعتدل)
(حذار من أسدٍ ضرغامةٍ بطلٍ ... لَا يولغ السَّيْف إِلَّا مهجة البطل)
(سد الثغور يزِيد بعد مَا انفرجت ... بقائم السَّيْف لَا بالختل والحيل)
(موفٍ على مهجٍ فِي يَوْم ذِي رهجٍ ... كَأَنَّهُ أجلٌ يسْعَى إِلَى أمل)