(تخدى بِنَا نجبٌ أفنى عرائكها ... خمسٌ وخمسٌ وتأويبٌ وتأويب)
(٨٥)
وَقَالَ أَيْضا يمدح عمر بن عبد الْعَزِيز من قصيدة // (من الْبَسِيط) //
(إِنَّا لنَرْجُو إِذا مَا الْغَيْث أخلفنا ... من الْخَلِيفَة مَا نرجو من الْمَطَر)
(نَالَ الْخلَافَة إِذْ كَانَت لَهُ قدرا ... كَمَا أَتَى ربه مُوسَى على قدر)