(ألمت بأقوامٍ فعافت حياضهم ... قلوصي وَكَانَ الشّرْب مِنْهَا بمائكا)
(سَمِعت بِأَهْل الْجُود وَالْجد والنهى ... فأدليت دلوي فاستقت برشائكا)
(وَفِي كل عامٍ أَنْت جاشمٌ غَزْوَة ... تشد لأقصاها عزيم غزائكا)
(مورثةٍ مَالا وَفِي الْمجد رفْعَة ... لما ضَاعَ فِيهَا من قُرُوء نسائكا)