عظمة القرآن وتعظيمه وأثره في النفوس في ضوء الكتاب والسنة
الناشر
مطبعة سفير
مكان النشر
الرياض
تصانيف
(١) أخرجه الطبراني في المعجم الأوسط [مجمع البحرين بزوائد المعجمين، ٦/ ١١٦، برقم ٣٤٦٩]، وذكر طرقه الألباني، وشاهد عن بريدة بتمامة عند ابن أبي شيبة، ١٠/ ٤٩٢، قلت: وأخرجه الدارمي أيضًا مطولًا عن بريدة، ٢/ ٣٢٤، برقم ٣٣٩٤، قال الألباني عن حديث أبي هريرة في سلسلة الأحاديث الصحيحة، برقم ٢٨٢٩: «الحديث حسن أو صحيح؛ لأن له شاهدًا من حديث بريدة بن الحصيب مرفوعًا بتمامة ..». [وعن بريدة، قال: قال رسول الله ﷺ: «من قرأ القرآن وتعلمه وعمل به أُلبس يوم القيامة تاجًا من نور ضوؤه مثل ضوء الشمس ويُكسى والداه حُلَّتَين لا يقوم بهما الدنيا، فيقولان بمَ كسينا هذا فيقال بأخذ ولدكما القرآن». [الحاكم، ١/ ١٥٦٨، وحسنه الألباني لغيره في صحيح الترغيب والترهيب٢/ ١٦٩]. قلت: وانظر لزيادة الفائدة في التخريج: الذكر والدعاء والعلاج بالرقى للمؤلف، ١/ ٣٠ - ٣١. (٢) الشاحب: متغيِّر اللون، والجسم العارض: من سفرٍ، أو مرضٍ، أو نحوهما. [النهاية في غريب الحديث، ٢/ ٤٤٨]. (٣) ابن ماجه، كتاب الأدب، باب ثواب القرآن، وحسنه الألباني في صحيح ابن ماجه، ٣/ ٢٣٩، والحاكم، ١/ ٥٥٦، وصححه. وقال الألباني في صحيح الترغيب والترهيب ٢/ ١٦٩: «حسن لغيره».
1 / 44