الغرر و الدرر فى سيرة خير البشر(ص)
محقق
عدنان أبو زيد
الناشر
دار النوادر
رقم الإصدار
الأولى
سنة النشر
١٤٢٨ هـ - ٢٠٠٧ م
مكان النشر
دمشق - سوريا
تصانيف
= نصر بن مالك بن حسل بن عامر بن لؤي. انظر: «طبقات ابن سعد» (٥٢/ ٨)، و«الإصابة» (٧٢٠/ ٧). (^١) حديث وهب يومها لعائشة-﵄، أخرجه مسلم (١٠٥٨/ ٢)، والبخاري (٩١٦/ ٢). (^٢) أخرج الترمذي في «سننه» (٣٠٤٠) عن ابن عباس، قال: خشيت سودة أن يطلقها النبي ﷺ فقالت: ثم لا تطلقني، وأمسكني، وأجعل يومي لعائشة، ففعل، فنزلت: وَإِنِ اِمْرَأَةٌ خافَتْ مِنْ بَعْلِها نُشُوزًا أَوْ إِعْراضًا فَلا جُناحَ عَلَيْهِما أَنْ يُصْلِحا بَيْنَهُما صُلْحًا وَالصُّلْحُ خَيْرٌ [النساء:١٢٨]، فما اصطلحا عليه من شيء، فهو جائز. (^٣) انظر: «الطبقات الكبرى» (٥٥/ ٨). (^٤) هو الإمام الحافظ القدوة تقي الدين عبد الغني بن عبد الواحد بن علي بن سرور، أبو محمد المقدسيّ الجماعيليّ الدمشقيّ الحنبليّ، له تصنيف في السيرة النبوية، توفي سنة ٦٠٠ هـ، انظر ترجمته في: «سير أعلام النبلاء» (٤٤٤/ ٢١ - ٤٧١)، و«المقصد الأرشد في ذكر أصحاب الإمام أحمد» (١٥٢/ ٢ - ١٥٥).
1 / 67