وتسمر الأقمار والنيرات
وتنجلي في لفتة المنحنى
أسطورة ترتاح في الوشوشات
فكل غصن خبر سائر
عنها، ورجع مورق الأغنيات
وكل نبع قصة عن هوى
يسكر بالجود وبالتضحيات
تلك الأعاصير وتصخابها
مذلة الأغمار والراسيات
أتته بالويل فألقى بها
صفحة غير معروفة
عمليات البحث الأخيرة الخاصة بك ستظهر هنا