رحبت بأبكار الظنو
ن وما يدق من الهواجس
فغدت لطائفها اللطا
ئف للأصيل وللممارس •••
رب البيان، بلى، ورأ
س الجازرين عن الخسائس
كم ذا دعوت إلى الإخا
ء وكنت أسبق من يمارس
إنا قبسنا العلم عن
ك ولم نصب خلق الفوارس
صفحة غير معروفة
عمليات البحث الأخيرة الخاصة بك ستظهر هنا