وقلبها في صدرها المظلم
يمشي من الآلام في مأتم
ثم أمالت عينها الساهيه
عن عينه الكئيبة الباكيه
واستغرقت في حلم مبهم
فقال: «لا، لا تعرضي فالشقا
أراد، يا غلواء، أن أخلقا
أن أعرف الحب وأن أعشقا
فأي سر في دجاك استتر
تفشيه عيناك لهذي الصور
صفحة غير معروفة
عمليات البحث الأخيرة الخاصة بك ستظهر هنا