كأنها البركان في ثورته
فقال: «عفوا، هذه أدمعي
تشفع، يا غلواء، بي فاشفعي
قطرتها من قلبي الموجع
تحمل في موجاتها من دمي
حديث حب لم يرد من فم
ولم يقع من قبل في مسمع
أمام هذا الهيكل الأطهر
أمام عين البائس الأكبر
أمام شمع المعبد الأصفر
صفحة غير معروفة
عمليات البحث الأخيرة الخاصة بك ستظهر هنا