يكاد اليأس يطفئ مقلتيا
فأين مضت ليالي الخوالي
وقلب كان في الماضي خليا؟
أرى غلواء تعرض عن هيامي
ويكتم قلبها سرا خفيا!»
وتسمعها تقول له: «شفيق
بني، لقد أضلتك الطريق
فهل نبهت قلبك يا بنيا؟
جميل، يا وحيدي، أن تحبا
وترفع للهوى عينا وقلبا
صفحة غير معروفة
عمليات البحث الأخيرة الخاصة بك ستظهر هنا