فنبا عن فراشه كأثيم
أيقظته من نومه الأحلام
إن عين الأثيم جرح عميق
قذر الجانبين، لا يلتام ... ... ... ... ... ... ... ... ... ... ... ...
وتراءت له مجاري الوادي
كسرير يغيم في الأبعاد
فبكى ذاكرا عذوبة ماضيه
وحبا مضى مع الأوراد
قال: «ما حل بالليالي الخوالي
كيف عاثت بها يد الجلاد؟»
صفحة غير معروفة