تطوف أسرابا على الجدار
وجحظت في صدرها الآلام
كجفنها المحموم لا تنام
وحبكت في مقلتيها الحمى
بقلبها العفيف ذاك الإثما
وانتقل الإثم بها انتقاله
أجرت على خيالها خياله
فعظم الوهم، وفي الأوهام
أفتك بالعقل من السرسام
وقام في أحلامها المعذبه
صفحة غير معروفة
عمليات البحث الأخيرة الخاصة بك ستظهر هنا