90

الغاية في شرح الهداية في علم الرواية

محقق

أبو عائش عبد المنعم إبراهيم

الناشر

مكتبة أولاد الشيخ للتراث

رقم الإصدار

الأولى

سنة النشر

٢٠٠١ هجري

كَانَ مستجاب الدعْوَة ". الصَّحِيح (١١٠ - (ص) ثمَّ الصَّحِيح وَهُوَ مَوْصُول السَّنَد ... بِالْعَدْلِ ضابطا عَن الْميل اسْتندَ) (١١١ - وَهُوَ لَا يكون شاذا أَو مُعَللا ... مثل الصَّحِيحَيْنِ وَمن بعد تَلا) (ش) أى ثمَّ تلى الصَّحِيح من قسمى الْمَشْهُور [الصَّحِيح]: وَهُوَ الْمُتَّصِل الْإِسْنَاد، بِنَقْل الْعدْل الضَّابِط عَن مثله، سالما عَن شذوذ وَعلة. فَالسَّنَد: هُوَ طَرِيق الْمَتْن. والمتن: هُوَ الْغَايَة الَّتِى ينتهى إِلَيْهَا السَّنَد. والاتصال: هُوَ سَماع راو لذَلِك المروى مِمَّن فَوْقه. وَاحْترز بِهِ عَن الْمُرْسل والمنقطع والمعضل الْآتِي تَعْرِيفهَا، و[بِالْعَدْلِ] عَن الضَّعِيف، أَو الْمَجْهُول حَالا أَو عينا، وَقد مضى

1 / 144