ولكني لا أستطيع الأكل الآن؛ ليس لي رغبة، حتى يزول هذا الفتور يا حاجة.
الحاجة :
وبالليل تيجي وتترمي زي القتيل تقولشي إلا كان بيشتغل في الفاعل!
حامد :
ليتني كنت ذاك؛ إذن لأفدت الصحة على الأقل.
الحاجة :
متشوف لك يا بني شغلة ثانية، يعني جاك ايه من الهم ده كله؟
حامد :
وأي عمل آخر هناك؟!
الحاجة :
صفحة غير معروفة