وأرجو أن أكون قد وفقت في إبراز الفكرة التي وجهت الحوار إليها وشرحتها بإيجاز في هذه المقدمة، فإن ما عداها لا يعنيني لا كثيرا ولا قليلا، وبحسبي من القارئ أن يلتفت إلى هذا الذي أردته، وليكن رأيه بعد ذلك في الرواية وفي كاتبها ما شاء؛ فالكاتب لا قيمة له، والرواية أقل منه قيمة.
إبراهيم عبد القادر المازني
الإهداء
إلى التي عذبتها بجهلي ثلاث سنوات، والتي كادت تذهب ضحية لي كما ذهبت ليلى.
إبراهيم عبد القادر المازني
أشخاص الرواية
فؤاد:
زوج ليلى.
خيري:
ابن عم فؤاد.
صفحة غير معروفة