خيري ينادينا، تعالي، على كل حال نصيحتي لك، وأنا أكبر منك، ألا تتهوري (يخرجان). (يدخل فؤاد من باب المكتبة فيصادف فريدة عائدة من حجرة الطعام.)
فؤاد (وهو مطرق) :
أقول يا ثريا، آه، أين ذهبت يا فريدة.
فريدة :
كانت هنا الآن يا سيدي (تذهب إلى النافذة)
إنها نازلة إلى الحديقة مع ستي.
فؤاد (يداه في جيبي البنطلون وهو يتمشى مفكرا) :
أووه!
فريدة (تقف بعد أن كانت خارجة) :
سيدي!
صفحة غير معروفة