200

نعم، كنت أفر، كان ورائي ما هو شر من الموت، فالذي أمامي لا يهم (ثم لفريدة)

أتظنين أنه رآني؟

فريدة :

من يدري! لقد حدث كل شيء بسرعة (للشاب)

ولا أدري كيف اجترأت أن أرجو منك أن تحمل سيدتي وتدخلها في أي مكان، ولكنك كنت إلى جانبي (لليلى)

لقد كان سيدي بعيدا حين رأيناه، ولكن نظره قوي، على كل حال أرجو ألا يكون قد رآنا.

ليلى :

ولكني لا أستطيع أن أخرج إلا إذا تحققت؛ فقد يكون متربصا.

فريدة :

في هذا المطر؟!

صفحة غير معروفة