166

هذا صحيح، صحيح جدا، وعدل أيضا.

ثريا (لخيري) :

ما شأنك أنت؟! ألا بد أن تحشر نفسك؟! ألا تدعهما يتكلمان؟!

خيري (لثريا بدهشة) :

إيه، ولماذا إذن أرغمتني على البقاء؟ أليس لأقول شيئا؟! أما إنك لمدهشة!

ليلى (لخيري وثريا) :

لا تتنازعا من أجلي؛ فإني لا أستحق ذلك، إني أمة جارية.

فؤاد :

ليلى! لماذا تقولين عن نفسك.

ليلى (بزراية) :

صفحة غير معروفة