202

الغريب المصنف

محقق

صفوان عدنان داوودي

الناشر

مجلة الجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة

ريحه لا من نَتْنٍ، ولكنْ كراهةٍ. عن أبي الجرَّاح: تَمِة اللَّحم يَتْمَه تَمَهًا١، وتَمَاهةً، مثلُ الزُّهومة. عن أبي عمروٍ: ثَعِطَ اللَّحم ثَعَطًا: إذا أنتن، أبو عمروٍ٢: اللَّخْنَاء: المُنْتِنةُ الرِّيح، ومنه قيل: لَخِنَ السِّقاء: إذا تغيَّرت ريحه.

١ العين ٤/٣٦.
٢ الجيم ٣/١٨٧.

2 / 452