297

غريب الحديث لابن الجوزي

محقق

الدكتور عبد المعطي أمين القلعجي

الناشر

دار الكتب العلمية-بيروت

الإصدار

الأولى

سنة النشر

١٤٠٥ - ١٩٨٥

مكان النشر

لبنان

مناطق
العراق
الامبراطوريات
العباسيون
وَكَانَ عُثْمَان إِذا أُتِي بِالرجلِ الَّذِي يخلع فِي الشَّرَاب جلده ثَمَانِينَ وَهُوَ الَّذِي يشرب اللَّيْل وَالنَّهَار.
قَوْله يحمل هَذَا الْعلم من كل خلف عدوله أَي أَي من كل قرن.
فِي الحَدِيث والحي خلوف أَي قد ذهب الرِّجَال وَبَقِي النِّسَاء.
فِي الحَدِيث قَالَت الْيَهُود قد علمنَا أَن مُحَمَّدًا لم يتْرك أَهله خلوفا أَي لَا راعي لَهُنَّ وَلَا حامي.
قَوْله لعَائِشَة لَوْلَا حَدَاثَة قَوْمك بالْكفْر لجعلت للكعبة خلفين فَإِن قُريْشًا استقصرت من بنائها.
قَالَ هِشَام بن عُرْوَة الْخلف الْبَاب.
قَالَ ابْن الْأَعرَابِي الْخلف الظّهْر كَأَنَّهُ أَرَادَ أَن يَجْعَل لَهَا بَابَيْنِ.

1 / 297