عمليات البحث الأخيرة الخاصة بك ستظهر هنا
من حرب الخوارج قام في الناس بالنهروان خطيبا فحمد الله وأثنى عليه بما هو أهله ثم قال:
أما بعد فإن الله قد أحسن بكم وأعز نصركم فتوجهوا من فوركم هذا الى عدوكم من أهل الشام؛ فقاموا اليه فقاموا: يا أمير المؤمنين نفدت نبالنا، وكلت سيوفنا، ونصلت (1) أسنة رماحنا وعاد أكثرها قصدا (2) ارجع بنا الى مصرنا نستعد
صفحة ٢٤