لله سيروا وأريحونا من انشغال البال.
ألبرت :
كيف أسير وقد سنحت لي الفرصة بأن آخذ بثأر أخيها صديقي شارل، فلا أنثني عن عزمي حتى أدرك ثأره أو أموت، فاذهب أنت وخذهم واسبقوني ودعوني هنا فأنتظره إلى أن يحضر.
سسل :
كيف ندعك وحدك في الخطر ونسير؟
ألبرت :
ما من خطر علي الآن، فإن الحب يقودني.
فقير :
يا سيدتي، إن بقاءك هنا مضر بألبرت، فإنه يلتزم بسبب ذلك أن يدافع عنه وعنك أيضا، فلا يتمكن من قتل قاتل أخيك.
سسل :
صفحة غير معروفة