م س ق (حبيب بن أبي حبيب يزيد الجرمي الأنماطي)، (ن): نهى ابن معين عن كتابة حديثه. (يب) قال ابن أبي خيثمة: نهانا ابن معين أن نسمع حديثه، وسمع منه القطان ولم يحدث عنه.
ق (حبيب بن أبي حبيب المصري) كاتب مالك. قال (د): كان من أكذب الناس، وقال (س) وابن عدي وابن حبان: أحاديثه كلها موضوعة. وقال أبو حاتم: روى أحاديث موضوعة.
م 4 (حجاج بن أرطاة بن ثور أبو أرطاة الكوفي القاضي)، قال أحمد: في حديثه زيادة على حديث الناس. وقال ابن حبان: تركه ابن المبارك ويحيى القطان وابن مهدي وابن معين وأحمد، كان لا يحضر الجماعة فقيل له في ذلك؟! فقال: أحضر مسجدكم حتى يزاحمني فيه الحمالون والبقالون!! (ن): قال يحيى بن يعلى: أمرنا زائدة أن نترك حديثه. وقال أحمد: كان الزهري سيء الرأي فيه، وفي ابن إسحاق، وليث، وهمام ، لا نستطيع أن نراجعه فيهم. وقال أحمد: يدلس عن الزهري ولم يره. وقال الشافعي: قال حجاج: لا تتم مروة الرجل حتى يترك الصلاة في الجماعة. وقال الأصمعي: هو أول من ارتشى بالبصرة من القضاة. وقال (س): وذكر المدلسين حجاج بن أرطاة، والحسن، وقتادة، وحميد، ويونس بن عبيد، وسليمان التيمي، ويحيى بن أبي كثير، وأبو إسحاق، والحكم، وإسماعيل بن أبي خالد، ومغيرة، وأبو الزبير، وابن أبي نجيع، وابن جريح، وسعيد بن أبي عروة، وهشيم، وابن عيينة، قال في (ن): قلت: والأعمش، وبقية، والوليد بن مسلم، وآخرون. (يب) قال أبو حاتم: يدلس عن الضعفاء، وقال ابن عيينة: كنا عند منصور بن المعتمر فذكروا حديثا عن الحجاج، قال: والحجاج يكتب عنه؟! لو سكتم لكان خيرا لكم. وقال إسماعيل القاضي: مضطرب الحديث لكثرة تدليسه، وقال محمد بن نصر: الغالب على حديثه التدليس وتغيير الألفاظ.
د ق (حريث بن أبي مطر الفزاري الحناط)، (يب) قال (س): ليس بثقة. وقال (س) مرة والدولابي والأزدي وابن الجنيد: متروك.
خ 4 (حريز بن عثمان الرحبي الحمصي).
صفحة ٣٠