د ت ق (إسحاق بن عبد الله بن أبي فروة) مولى آل عثمان بن عفان. قال (خ): تركوه. وقال أحمد: لا تحل عندي الرواية عنه. (يب) قال عمرو بن علي وأبو زرعة و(س) والدارقطني والبارقاني: متروك، وتكلم فيه مالك والشافعي وتركاه. وقال ابن معين مرة: لس بثقة، ومرة: : لا يكتب حديثه, ومرة: : كذاب. وقال ابن عمار وأبو زرعة: ذاهب الحديث. وقال محمد بن عاصم المصري: لم أر أهل المدينة يشكون في أنه متهم. قيل: فيماذا؟ قال: في الإسلام. وفي رواية أخرى: على الدين.
خ ت ق (إسحاق بن محمد بن إسماعيل بن عبد الله بن أبي فروة) وهاه (د) جدا، وروى عنه (خ) ويوبخونه على هذا، (ن) قال (س): ليس بثقة. (يب) قال (س): متروك.
ت ق (إسحاق بن يحيى بن طلحة بن عبيد الله التيمي) قال أحمد و(س): متروك. (يب) قال ابن معين: ليس بشيء ولا يكتب حديثه. وقال الفلاس: متروك.
ع (إسرائيل بن يونس بن أبي إسحاق السبيعي أبو يوسف الكوفي)، (يب) قال عبد الرحمن بن مهدي: لص يسرق الحديث. (ن): كان القطان لا يحدث عنه ولا عن شريك، وقال: لو لم أرو إلا عمن أرضى ما رويت إلا عن خمسة.
ت م د س (إسماعيل بن إبراهيم بن معمر أبو معمر الهذلي القطيعي)، (يب) قال ابن معين: لا صلى الله عليه ذهب إلى الرقة فحدث بخمسة آلاف حديث، أخطأ في ثلاثة آلاف، ولم يحدث أبو معمر حتى مات ابن معين. وقال أبو زرعة: كان أحمد لا يرى الكتابة عنه.
ت ق (إسماعيل بن رافع المدني) نزيل البصرة، (يب) قال ابن معين: ليس بشيء. وقال (س) مرة: ليس بثقة، ومرة: ليس بشيء، وأخرى: متروك. وقال (د): ليس بشيء، سمع من الزهري فذهبت كتبه، فكان إذا رأى كتابا قال هذا سمعته. وقال ابن خراش والدارقطني وعلي بن الجنيد: متروك. (ن) ضعفه أحمد ويحيى وجماعة. وقال الدارقطني وغيره: متروك، ومن تلبيس (ت) قال: ضعفه بعض أهل العلم.
صفحة ٢٣