الفتوحات المكية في معرفة الاسرار الملكية

ابن عربي الشيخ الأكبر ت. 638 هجري
28

الفتوحات المكية في معرفة الاسرار الملكية

الناشر

دار إحياء التراث العربي

رقم الإصدار

الأولى

سنة النشر

1418هـ- 1998م

مكان النشر

لبنان

( الباب الرابع والخمسون وأربعمائة ) : في معرفة منازلة لا يقوى معنا في حضرتنا غريب وإنما المعروف لأولي | القربى . | | ( الباب الخامس والخمسون وأربعمائة ) : في معرفة منازلة من أقبلت عليه بظاهري لا يسعد أبدا ومن أقبلت عليه | بباطني لا يشقى أبدا وبالعكس .

( الباب السادس والخمسون وأربعمائة ) : في معرفة منازلة من تحرك عند سماع كلامي فقد سمع .

( الباب السابع والخمسون وأربعمائة ) : في معرفة منازلة التكليف المطلق .

( الباب الثامن والخمسون وأربعمائة ) : في معرفة منازلة إدراك السبحات .

( الباب التاسع والخمسون وأربعمائة ) : في معرفة منازلة ^ ( وإنهم عندنا لمن المصطفين الأخيار ) ^ [ ص : 47 ] .

( الباب الستون وأربعمائة ) : في معرفة منازلة الإسلام والإيمان والإحسان وإحسان الإحسان .

( الباب الحادي والستون وأربعمائة ) : في معرفة منازلة من أسدلت عليه حجاب كنفي هو من ضنائني لا يعرفه أحد | ولا يعرف أحدا . |

الفصل السادس في المقامات

( الباب الثاني والستون وأربعمائة ) : في معرفة الأقطاب المحمديين ومنازلهم .

( الباب الثالث والستون وأربعمائة ) : في معرفة الاثني عشر قطبا وهم الذين يدور بهم فلك العالم .

( الباب الرابع والستون وأربعمائة ) : في معرفة حال قطب الأقطاب المحمدية الذي كان منزله لا إله إلا الله .

( الباب الخامس والستون وأربعمائة ) : في معرفة حال قطب كان منزله الله أكبر .

( الباب السادس والستون وأربعمائة ) : في معرفة حال قطب كان منزله سبحان الله .

( الباب السابع والستون وأربعمائة ) : في معرفة حال قطب كان منزله الحمد لله .

( الباب الثامن والستون وأربعمائة ) : في معرفة حال قطب كان منزله الحمد لله على كل حال .

( الباب التاسع والستون وأربعمائة ) : في معرفة حال قطب كان منزله أفوض أمري إلى الله .

( الباب السبعون وأربعمائة ) : في معرفة حال قطب كان منزله ^ ( وما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون ) ^ [ الذاريات : 56 ] .

( الباب الحادي والسبعون وأربعمائة ) : في معرفة حال قطب كان منزله ^ ( قل إن كنتم تحبون الله فاتبعوني يحببكم الله ) ^ [ آل | عمران : 31 ] .

( الباب الثاني والسبعون وأربعمائة ) : في معرفة حال قطب كان منزله ^ ( فبشر عباد الذين يستمعون القول فيتبعون أحسنه ) ^ | [ الزمر : 18 ] .

( الباب الثالث والسبعون وأربعمائة ) : في معرفة حال قطب كان منزله ^ ( وإلهكم إله واحد ) ^ [ البقرة : 163 ] .

( الباب الرابع والسبعون وأربعمائة ) : في معرفة حال قطب كان منزله ^ ( ما عندكم يفند وما عند الله باق ) ^ [ النحل : 96 ] .

( الباب الخامس والسبعون وأربعمائة ) : في معرفة حال قطب كان منزله ^ ( من يعظم شعائر الله فإنها من تقوى القلوب ) ^ | [ الحج : 32 ] .

( الباب السادس والسبعون وأربعمائة ) ^ : في معرفة حال قطب كان منزله ^ ( فلما تبين له أنه عدو لله تبرأ منه ) ^ [ التوبة : 114 ] . | الحول والقوة لله لا حول ولا قوة إلا بالله .

صفحة ٦٣