الباب الحادي والستون في معرفة جهنم وأعظم المخلوقات فيها عذابا ومعرفة
بعض العالم العلوي
إن السماء تعود رتقا مثل ما . . . كانت وأنجمها يزول ضياؤها
هذا لينصفك المقيم بأرضها . . . وعليه قام عمادها وبناؤها
فأشد خلق الله آلاما بها . . . من كان منها خلقه فسماؤها
صفحة ٣٧٢