141

فصول من المثنوي

تصانيف

لا تصف إحسانها أو جورها

كل ذي الأوصاف أمر حادث

مائتات والإله الوارث

موئل الصبح! لقد لاح الصباح

فحسام الدين بشر بالفلاح

45

نحن، والصبح بدا، من نوركا

في صبوح نحتسي من خمركا

نلت من فيضك هذي الرتبا

ما تكون الخمر حتى تطربا؟

صفحة غير معروفة