أتأمل الفراغ، ألبث في سكون.
الآلاف المؤلفة تنشأ في تواقت معا،
وأنا أرقب دورانها (الفصل 16).
وأيضا:
العارف بالتاو في سالف الأزمان
كان صلبا كجلمود خام،
مجوف وفارغ كالوادي
لا يرغب في الامتلاء،
ولأنه غير ملآن يبلى ويتجدد على الدوام (الفصل 15).
وأيضا:
صفحة غير معروفة