178فحول البلاغةمحمد توفيق البكري - ١٣٥٠ هجريتصانيفتقرأ الدست ظاهرا فتؤديه جميعا كأحفظ القراءوتلقى الصواب فيما سوى ذاك إذا جار جائر الآراءفترى أن بلغة معها الراحة خير من ثروة في شقاءوقديما رغبت عن كل مصحوب من المترفين والأمراءورفضت التجارة الجمة الربح وما في مراسها من جداءصفحة غير معروفةنسخمشاركةاسأل الذكاء الاصطناعي