لأنه شهد بدرًا، وانظر في قضايا المروءات والأريحيات كيف أنه ﵇ ما ضرب خادمًا ولا امرأة في حياته، وكيف أكرم أبو قتادة سيف رسول الله ﷺ يوم أحد أن يقتل به امرأة، وكان ﵇ لا يسبقه أحد في خلق. أ. هـ.
وبعد هذه المقدمة الطويلة عن العلم وما يستتبعه من عمل فقد آن أن نعرض فصول باب العلم: