المشتبه، وكتب الأنساب، وكتب الألقاب، وكتب الحديث، والسيرة، واللغة، ولاسيما "القاموس" بشرحه فإنهما يتوخَّيان تفسير (^١) الأسماء الغريبة وذكر نسب المسمى وطرف مما يتعلَّق به. وربما احتجت لمراجعة التفاسير، والتواريخ، وكتب الأدب كـ"الأغاني"، وكامل المبرد، وأمالي القالي، و"خزانة الأدب" للبغدادي.
(^١) في الأصل: "تفسير من".