حصن المسلم من أذكار الكتاب والسنة
الناشر
مطبعة سفير
مكان النشر
الرياض
تصانيف
مَنْ عَادَيْتَ]، تَبارَكْتَ رَبَّنا وَتَعَالَيْتَ» (١).
١١٧ - (٢) «اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِرِضَاكَ مِنْ سَخَطِكَ، وَبِمُعَافَاتِكَ مِنْ عُقُوبَتِكَ، وَأَعُوذُ بِكَ مِنْكَ، لاَ أُحْصِي ثَنَاءً عَلَيْكَ، أَنْتَ كَمَا أَثْنَيْتَ عَلَى نَفْسِكَ» (٢).
١١٨ - (٣) «اللَّهُمَّ إِيَّاكَ نعْبُدُ، وَلَكَ نُصَلِّي وَنَسْجُدُ، وَإِلَيْكَ نَسْعَى وَنَحْفِدُ،
_________
(١) أخرجه أصحاب السنن الأربعة، وأحمد، والدارمي، والبيهقي: أبو داود، برقم ١٤٢٥، والترمذي، برقم ٤٦٤، والنسائي، برقم ١٧٤٤، وابن ماجه، برقم ١١٧٨، وأحمد، برقم ١٧١٨، والدارمي، برقم ١٥٩٢، والحاكم، ٣/ ١٧٢، والبيهقي، ٢/ ٢٠٩، وما بين المعقوفين للبيهقي، وانظر: صحيح الترمذي، ١/ ١٤٤، وصحيح ابن ماجه، ١/ ١٩٤، وإرواء الغليل للألباني، ٢/ ١٧٢.
(٢) أخرجه أصحاب السنن الأربعة، وأحمد: أبو داود، برقم ١٤٢٧، والترمذي، برقم ٣٥٦٦، والنسائي، برقم ١٧٤٦، وابن ماجه، برقم ١١٧٩، وأحمد، برقم ٧٥١. انظر: صحيح الترمذي، ٣/ ١٨٠، وصحيح ابن ماجه، ١/ ١٩٤، والإرواء، ٢/ ١٧٥.
1 / 80