حصن المسلم من أذكار الكتاب والسنة
الناشر
مطبعة سفير
مكان النشر
الرياض
تصانيف
١٠٦ - (٨) «سُبْحَانَ اللَّهِ (ثلاثًا وثلاثين) وَالْحَمْدُ لِلَّهِ (ثلاثًا وثلاثين) وَاللَّهُ أَكْبَرُ (أربعًا وثلاثينَ») (١).
١٠٧ - (٩) «اللَّهُمَّ رَبَّ السَّمَوَاتِ السَّبْعِ وَرَبَّ الأَرْضِ، وَرَبَّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ، رَبَّنَا وَرَبَّ كُلِّ شَيْءٍ، فَالِقَ الْحَبِّ وَالنَّوَى، وَمُنْزِلَ التَّوْرَاةِ وَالْإِنْجِيلِ، وَالْفُرْقَانِ، أَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّ كُلِّ شَيْءٍ أَنْتَ آخِذٌ بِنَاصِيَتِهِ. اللَّهُمَّ أَنْتَ الأَوَّلُ فَلَيْسَ قَبْلَكَ شَيْءٌ، وَأَنْتَ الآخِرُ فَلَيسَ بَعْدَكَ شَيْءٌ، وَأَنْتَ الظَّاهِرُ فَلَيْسَ
(١) من قال ذلك عندما يأوي إلى فراشه كان خيرًا له من خادم. البخاري مع الفتح، ٧/ ٧١، برقم ٣٧٠٥، ومسلم، ٤/ ٢٠٩١، برقم ٢٧٢٦.
1 / 74