حصن المسلم من أذكار الكتاب والسنة

سعيد بن وهف القحطاني ت. 1440 هجري
49

حصن المسلم من أذكار الكتاب والسنة

الناشر

مطبعة سفير

مكان النشر

الرياض

تصانيف

الْجِنَّةِ وَالنَّاسِ﴾ بَعْدَ كُلِّ صَلاَةٍ (١). ٧١ - (٦) ﴿اللَّهُ لاَ إِلَهَ إِلاَّ هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ لاَ تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلاَ نَوْمٌ لَّهُ مَا فِي السَّمَوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ مَن ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ إِلاَّ بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلاَ يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِّنْ عِلْمِهِ إِلاَّ بِمَا شَاءَ وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضَ وَلاَ يَؤُودُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ﴾ عَقِبَ كلِّ صَلاَةٍ (٢).

(١) أبو داود، ٢/ ٨٦، برقم ١٥٢٣، والترمذي، برقم ٢٩٠٣، والنسائي، ٣/ ٦٨، برقم ١٣٣٥، وانظر: صحيح الترمذي، ٢/ ٨. والسور الثلاث يقال لها: المعوذات. انظر: فتح الباري، ٩/ ٦٢. (٢) من قرأها دبر كل صلاة لم يمنعه من دخول الجنة إلا أن يموت. النسائي في عمل اليوم والليلة، برقم ١٠٠، وابن السني، برقم، ١٢١، وصححه الألباني في صحيح الجامع، ٥/ ٣٣٩، وسلسلة الأحاديث الصحيحة، ٢/ ٦٩٧، برقم ٩٧٢، والآية رقم ٢٥٥ من سورة البقرة.

1 / 50