حصن المسلم من أذكار الكتاب والسنة
الناشر
مطبعة سفير
مكان النشر
الرياض
تصانيف
بَعِيرٍ كُلَّمَا أَتَى الرُّكْنَ أَشَارَ إِلَيْهِ بِشَيْءٍ عِنْدَهُ وَكَبَّرَ» (١).
١١٧ - الدُّعَاءُ بَيْنَ الرُّكْنِ الْيَمَانِيِّ وَالْحَجَرِ الأَسْوَدِ
٢٣٥ - «﴿رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الْآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ﴾» (٢).
١١٨ - دُعَاءُ الْوُقُوفِ عَلَى الصَّفَا وَالمَرْوَةِ
٢٣٦ - «لَمَّا دَنَا النَّبِيُّ ﷺ مِنَ الصَّفَا قَرَأَ: ﴿إِنَّ الصَّفَا وَالْمَرْوَةَ مِنْ شَعَآئِرِ اللَّهِ﴾ أَبْدَأُ
(١) البخاري مع الفتح، ٣/ ٤٧٦، برقم ١٦١٣، والمراد بالشيء: المحجن. انظر: البخاري مع الفتح، ٣/ ٤٧٢. (٢) أبو داود، ٢/ ١٧٩، برقم ١٨٩٤، وأحمد، ٣/ ٤١١، برقم ١٥٣٩٨، والبغوي في شرح السنة، ٧/ ١٢٨، وحسنه الألباني في صحيح أبي داود، ١/ ٣٥٤، والآية من سورة البقرة: ٢٠١.
1 / 135