122

حصن المسلم من أذكار الكتاب والسنة

الناشر

مطبعة سفير

مكان النشر

الرياض

تصانيف

أَقْلَلْنَ، وَرَبَّ الشَّياطِينِ وَمَا أَضْلَلْنَ، وَرَبَّ الرِّيَاحِ وَمَا ذَرَيْنَ، أَسْأَلُكَ خَيْرَ هَذِهِ الْقَرْيَةِ، وَخَيْرَ أَهْلِهَا، وَخَيْرَ مَا فِيهَا، وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّهَا، وَشَرِّ أَهْلِهَا، وَشَرِّ مَا فِيهَا» (١).
٩٨ - دُعاءُ دُخُولِ السُّوقِ
٢٠٩ - «لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللَّهُ وَحْدَهُ لاَ شَرِيكَ لَهُ، لَهُ الْمُلْكُ، وَلَهُ الْحَمْدُ، يُحْيِي

(١) الحاكم وصححه ووافقه الذهبي، ٢/ ١٠٠، وابن السني، برقم ٥٢٤، وحسّنه الحافظ في تخريج الأذكار، ٥/ ١٥٤، قال العلامة ابن باز ﵀: «ورواه النسائي بإسناد حسن». انظر: تحفة الأخيار، ص٣٧.

1 / 123